Rss Feed

To my pure & dear friend...


Here she stands,as pretty & decent as life should be. Full of joy & shine that she should have,smiling though life didn't smile to her that greatly.


she was................. as pretty, pure and lovely as the life should be and as truely and simple just as she looked.


I know that allah is more than fair,but He the Almighty has decided that she will have less than what she really deserves actually for a certain reason that we the ignorants and of less patience don't know.


May Allah please every second of your life, eases your pains, calms your worries and draws happiness in every inch of your features.


May Allah causes you bright success in every thing.

You've left here loving hearts that cared for you and faithfull friends whenever you need them sweety
Forget me not ,
Forget us not,

I won't forget every lovely detail I noticed upon you,even the how your hands were moving.

your friendship was a different taste,,

and most of the time it was a taste I looked for and was in need to,

And finally,........

"GET BACK ONE DAY"remember this phrase of me.

"GET BACK ONE DAY",please...








حياتى لعبة كليكومانيا كبييييرة




الحياة فى نظري,وربما حياتى انا تشبه لعبة كليكومانيا إلى حد كبير,..

اللعبة عبارة عن عدد من المربعات المختلفة اللون, وعليك أن تضغط على المساحات المتشابهه منها لإزالتها , وحتى تعيد ترتيب المربعات ذات اللون الواحد جمباُ إلى جمب؛
ليتسنى لك الضغط عليها لإزالتها هى الأخرى, وهكذا حتى تتخلص من المربعات كلها أو أكبر عدد ممكن فلا يتبقى إلا أقل عدد من المربعات...

بدت لى اللعبة شديدة الشبه بحياتى فى هذه الآونة, أشياء مكدسة جداا"تمثلها المربعات المتنافرة اللون" فوق بعضها البعض,غير متناسقة,تشيع جوا من التنافر وعدم الإرتياح,لا تأتى بنفع ولامتعة ولار احة..
واجبات متكدسة,فى جوٍ متنافر شكلها يبعثك على الرغبة على عدم المواصلة والهروب إلى بحر خلاب أ و إلى دنياك انت, إلا اننى فى الحياة - على عكس اللعبة-مجبرة على إتمام الدور,على الرغم من عدم إستعدادي أبدا لذلك

ألعب أنا فى اللعبة الدور الذى أتمنى أن ألعبه فى الواقع, حيث أقوم بإعادة تنسيق المربعات جاذبةً تلك التى تماثل أختها فى اللون. أجمعهم جميعا ً الواحدة إلى الأخرى وب
click" واحدة أتخلص منهم "ومن واجباتي جميعاً".
مرتين حصلت على أعلى معدل ربح, حيثُ لم يتبقى غير مربع واحد فقط. ترى هل يمكن أن أصل لذلك فى حياتى؟؟؟
هل يمكن أن أنجز كل هذه الواجبات والمحاسبات وأجتاز هذه المسافات الشاسعة فى الواقع والضيقة فى نفسى وأصل لنفس هذه النهاية؟؟!!! هل من مخرج؟؟!!
نعود إلى اللعبة.. ربما كان هذا أخف وأمتع ..

عندما "تتكربس" الدنيا جداا,فتجد كل المربعات متنافرة اللون ولا مجال لمربعين اثنين فقط متشابهين- وحيثُ أنه من المفترض أن أبدأ بإزالة المربعات المتشابهة من أعلى؛ حتى لا أفسد
نسق المربعات أسفلها التي تعيد تنظيم نفسها وفقا للتغيرات التى أحدثها -اذاً أين المفر؟؟ حينها أقوم أنا بعكس القاعدة المفترضة تلك وأقوم بإزالة مربعين متشابهين من أسفل، فأفاجأ بحدوث تنسيق كبيرلمعظم المربعات..فأبتسم بداخلي وأسألنى..

تُرى,هل يمكن أن أفعل فى حياتى هذا على نحو مشابه؟؟ فأتناسى كل تعثراتى وكل إحباطاتى وإنهزاماتى، أتناسى شعورى الدوري باليأس والعجز, وأهرول إلى فعل خارق للقوانين, علّه يعيد إليّ سكينتى وإستقراري ويعطينى دفعةً للأمام؟؟!! بتعبير أدق..هل هذا ماتحتاجه منى الحياة؟؟ أن أكسر إلتزامى بقوانينها..أن أفسخ عقد إيمانى بعدم جدوى الأفعال والأشياء وفقا لقوانين الحياة التى ألفتها؟؟!! وأؤمن ببعض الجنون أو التهور؟؟!!! ربما..

أبتسمُ للراحةِ التي يحدثها التوافق-فى اللعبة- في نفسي وذلك السلام الذى يتبعها وأشعر بالإمتنان لله أن خلق يوماً شعورا عظيما اسمه التصالح والتوافق مع الذات..

وأبتسمُ تارة أخرى لأنى أتمنى أن أحدثَ هذا التوافق والتناغم بينى وبين نفسي، وبيني وبين الحياة بكل مفرادتيها المتعسرة و"المتكربسة" من حولي





آآآآآآآه،كم هو مريييييييح للأعصاب منظر إعادة إلتحام المربعات المتشابهة إلى ذويها معلنةً عن سلام بسيييط؛ لتخلق جواً متناغماً و ساكناً َ..


أحتاجُ إلى البساطة؛أى أن أتعامل ببساطة وهدوء مع نفسي ومع مشكلاتى..

وأحتاجُ بشدة أن تعاملني الحياة أيضاً ببسااااااااااطة وهدوووووووووووء.

سيّالتى الأثيرة

سيّالتى الأثيرة


بداخلى سيّالة ذهبية من المشاعر....



بداخلي حبيبة تحنّ لأن تداوى جراحه التى صنعها من كانوا وماكان قبلها...




تحنُّ لكل ذكرى لم تولد بعد,,تحنّ لكل معانى كلمات عينيه..




إن لم تكن هو.. إذا لم يكن أحدكم هو..فلا تعبثوا بسيّالتى,يدفعكم الفضول ..

أقول لبلدى ايه؟؟






الصورة ابلغ تعبيراً من أى كلام...




ياعندليب اصرخ وقول غنوتك...

الغنا مش هيموتك..

انما كتم الغنا هو اللى هيموتك...


أخيراً نوينا نعمل حاجة,أخيرل هنتوحد ونتجمع فى حاجة بتعبر عنا وفيها إن شاء الله مصلحة لينا كلنا..

أخيرا هنخرج من القمم ونقوم بقى..


اوعى تحرم نفسك من المشاركة فى حدث مهم زى ده,حس بأهمية الحدث,بقالنا كتيير معملناش حاجة زى دى مع بعض,وإذا معملناش ده دلوقتى امال هنعمله امتى؟؟مستنين اييييييييييييه



اوعوا ياجماعة حد يكسر حاجة فى البلد،مش ده هدفنا ولا ده اللى هيصلح لنا أحوالنا..الله المستعان,,استعينوا بالله فى كل خطوة.

على بالى كلمات هذه الأغنية..

"فى الشوارع شئ غريب بينادينى..

شئ بيفرض جوا منى حُزن عينى..

شئ ياخدنى يشدنى..

يرمى حزنى فى الشوارع..

أترسم كل الوشوش ..تنقسم بينا المواجع..

أبقى واحد منهم..حزنى هو حزنهم..

والحقيقة..مغلبانى..


وأيضا المقطع الرائع..

أنا زيك عايز احب واعيش...

وألقاكى وطن أتهنى بلحظة صدق معاه

.........

مش هرجع غير بشموس العيد


ونبقى جميعاً فى انتظار الفجر..

إعتقاداتى...الخااااااطئة

امممممم... سأحاول الكتابة على أية حال.. تتنازعنى الأحاسيس أحاول ان ابتلع العديد من المشاعر القاسية علىّ ولكن تباً أنها تدخل الىّ واصبحُ أنا - لا هى - أسيرتها...
صديقتى الأولى وصاحبة المكانة المميزة...
ظننت بعد كل هذه التصدعات, بعد كل تلك الأحداث المؤثرة فى كيان صداقتا أنك لن "توحشينى"أبدً ,لن أشتاق إليكِ ,إلى جلسة معكِ إلى يوم أقضيه معكِ انتِ بمفردنا...
أكثر من مرة كنتِ تتطلبين منى أن نقضى يوما ما معاً بمفردنا,-ورغم سعادتى الخفية بأنكِ تريدين وتفهمين أخيراً معنى ان نقضى وقتاً طويلاً بمفردنا معاً- إلاأننى كنتُ اجيبُ بحيادية وخواء..""خلاص ..ماشى..ربنا يسهل"
إلا أننى الأن أريد فعلاً ان اقضى معكِ يوماً كاملاً من الصباح إلى المساء بمفردنا تماما,دون حتى مكالمة من أحد
أريد ان أسترد مذاقى أنا معكِ من جديد....أتعرفين ..أريدكِ أن تشعرينى-دون أن تعلمى-انى تلك الفتاة القديمة الطيبة بعيداً
عن كل تلك
التأثيرات السيئة التى حطتها الحياة علىَّ أو أضفتها بغباء غلى نفسى..
"إيتسامة باهتة" تفرطين دائما فى وصف براءتى وطيبتى وفى البوح لى عن أفاعيل البشر السيئة بكِ" وتشعرينى اننى غيرهم-ربما لم اعد غيرهم كما ينبغى- وأننى لم أفعل بكِ ما فعلوا ولم أفكر بكِ كذلك ,فأستشعرنى نقية,جميلة, محببة,أهل لأن أُصَادَقْ "صديقة حقة أصيلة" ...اشتقتُ لأن أستشعرنى بهذا المذاق..أريد صديقتى الغالية أن, أرجع هذه الفتاة ولا اعرف,..بعيداً عن كل تلك المناطق المُظلمة المؤلمة والغير مرغوب فيها...
فامنحينى تلك الفرصة لأنى...ماعدتُ حبيبتى وصديقتى اعرفُ من أنا.
وأنا-صديقتكِ المُحبة جدا-احتاجُ إليكِ الآن..ابقِِِِِِِ بجانبى ولا تتركينى ..فأنا ...لستُ أدرى ..ربما أكونُ حقاً على وشك الضياع,او ضعتُ فعلاً..
أتعرفين..إعتقدتُ أنى لن أغار عليكِ بعدُ أبداً,فلتفعلى ماتريدين بعد الان...
ولكنى بداتُ أشعر ان ذلك الفارس-وإن كان وجوده فى حياتك شيئاً رائعاً فى بعض الأحيان وأساسياً فى كل الأحيان-بدات أشعر أنه فعلاً قد أخذ منى -صديقتى الأولى وصاحبة المكانة الأكثر تميزا فى حياتى.
ذلك الفارس الذى, ياللسخرية, يغار منى انا حد الكراهية ,ألا يعرف ماذا أخذ منى؟ ألا يعرف انه سيسافر بما أخذ منى إلى مكان بعيييييييييييد جدا ,ليس فقط لأنه سيغادرُ بكِ إلى بلد آخر ,لا... بل لأنه سيغادر بكِ وذكرياتنا إلى دنيا جديدة ,دنيا ستصبح بعد وقت قصير هى عالمكِ كله, وسيودعنى انا وكل ما معى لديكِ ومنكِ فى صندوق الماضى,سينتقل بكِ إلى عالم الحياة الزوجية الذى لن يفسح مجالا لى كما قبل...
كما سينتقل بكِ إلى بلدٍ آخر,فتطغى أحاسيس الإغتراب ومحاولات التأقلم مع البلد الغريب واللهجة الغريبة والبشر الغرباء ومشاكل الحياة ,سيطغى كل ذلك على كل الكلام بيناا,سيطغى على هفو روحك منادية علىّ إذا مااحتجتنى للبوح,سيطغى على نظرة عينيكِ عند لقائنا وانتى فى أمسّ الحاجة لل"حكى"معى واحتياجى للإستماع إليكِ ومداعبة كفيكِ بحنان وأخذكِ الى حضنى عندما اعلم أنكِ تحتاجين إلى ذلك بل والتربيت برفق بالغ على رأسكِ المتعب من الأفكار والتساؤلات والهموم والأنين....
يرحلُ هو بكل ذلك وبكل ذكرياتنا الماضية حتى المؤلم منها-وهو عزيز علىّ-وفى النهاية هو الذى يغار منى...
ماكنتُ أعلم أنّى سأغار عليكِ وأنا اراكِ تتحدثينَ معه وتضحكين معه, وعلىّ ان أتراجع إلى الخلف مبتعدةً عنكِ,حتى افسحَ المكان لعلاقتكم,ولأنه علىّ ان أفهم ان هناك شيئاً اكبر منى أصبح كل حياتك,لستُ أتذمرُ أبدا انه دخل حياتك, ولا أنه أصبح كل حياتك,ولكنه يطغى علىَّ حاضراً ومستقبلا,وهذا مايؤلمنى...
وأنتَ أيها الغائب.. مثلى ومثلك مثلُ الشمس والقمر....,
فالشمس تجوب الأرض طوال النهار, تعرض أشعتها معلنةً عن جمالها,عن دفئها ..باحثةً عن حبيبها فى كل الوجوه..
والقمر,طوال الليل يسهر ,يئنُ من غياب محبوبته, معلنا عن روعته ومدى رومانسيته,منتظراً أحداً ان يتعدى إعجابه برقته وومانسيته لأن يتجرأ ويختار أن يشارك القمر أُمسياته الوحيدة..
ولكنهم ابداً لا يلتقون....
ولكنى تعبتُ من بحثى عنك وسئمتُ من التزود بالأحلام فقط..انتظركَ أن تملأ فراغ حياتى وتُكمل فراغ كيانى..
أنتظرك أن تصيب يوماً خطاكَ الىَّ وتعتذر لى بشكل مجدى ومؤثر عن هذا الغياب..