Rss Feed

للصداقة سكرات

تنويه: كتبت الكلام ده من فترة، وقريته دلوقتى تانى..فحبيت الروح اللى فيه..هنشره دلوقتى..رغم ان بقى فيه ناس دلوقتى معايا..مش لوحدى قوى زى الأول.
النيجيتس الحبيبة.. المايونز الأحب واللى بفلوس كتيييييييييير، لا أحد فى المنزل غيرى .. موود امممم "شغال".. النت ومدونتى والداش
بورد، انهيت صلاتى.. إذا لا يوجد ما هو امتع ولا يوجد وقت انسب من هذا..

امر على المدونات كثيرا .. اجندتى ومسودة التدوينات كلاهما ملئى بفضفضات وتدوينات مبتورة وغير مكتملة..

لذا فتقبلوا منى حكيي الآتى هكذا كما هو.. فقط لأنى احتاج تفريغ البوح ، واشتقت جدا للتواصل معكم...

اييييييييييييييييه.. نبتدى منين الحكاية؟؟ فلتبدأ كيفما شاءت....

"احتاج الى رفيق"

اذا كانوا اصدقائى المقربين جداا، قد ولوا بحكم سنة الحياة كل منهن فى طريق..

واذا كانت علاقاتى التى يجب ان اسميها عشرة عمر، قد نخر السوس وتحجر الرؤوس وعدم التفاهم الموجع والأنانية المتبادلة أساسها،ونمت رغما عنا حواجز خرسانيةتضرب قسوتها على قلوبنا فتبكيها..،

واذا كان كل من أطمح أن أتقرب إليه يمتلك طبيعة مختلفة عنى تتسم بالنقر فوق العلاقات بدلا من الانغماس فيها...

فلمن ارمى بحمولتى اليومية؟؟

آآآآآآآآآآه.. أريد أن أخبر أحدا ما "مهتما" عن مواقف عادية السخف.. ربما محتملة الغباء، ولكنها غبية، عنى وعن الأشياء وعن البشرحولي..

قد لا تكون أشياء فظيعة،ولكنى أحتاجُ شخصا راغبا في إحتواء بوحي، وتفريغ بوحه إليّ،احتاج شخصا مهتما، نتبادل الهروع إلى بعضنا..احتاج شخصا يشاركنى لحظات حياتى العادية، نتكلم إلى بعضنا عن عمد وفهم، أريد شخصا جديدا غير الذين ولوّا نتكأ على بعضنا البعض،يدعمنى عندما تثقلنى الحياة..وتثقلنى نفسي ويلملم بقاياى أكون على صواب، يدفعنى عندما تخزينى طاقتى..

.."يلقى إليّ بما كنته دوما وما سأكونه غدا... يلقي إلى بالأصل" على حد قول إحدى المودونِات الرائعة.